في النظرة الأولى على سيارة جيب الإفتراضية الجديدة تجد أنها تتحدى كل المقاييس والموازين.
المقدمة المرعبة للسيارة تجعلها تطفو باندفاع على الطرقات الوعرة, فالتصميم الخاص بها ضرب بعرض الحائط كل مبادئ التصاميم المتعارف عليها في السيارات الحديثة.
طورت هذه السيارة ليس فقط للطرقات الوعرة والصعبة, بل كان الهدف هو زيادة في الكفائة المتعلقة في المحرك ومحاور العجلات والزنبرك وامتصاصه للصدمات, بالإضافة للإهتمام في براعة الأداء وبراعة التصميم الهندسي الداخلي المتمثل في ناقل الحركة وغيره من أجزاء السيارة.
وقال مارك ألن الذي صمم سيارة جيب مايتي إف سي أنه توقع للسيارة قاعدة معجبين مكونة من خمس أشخاص فقط, لكنه تفاجئ بالإقبال الشديد من الناس وتقبلهم لفكرة وتصميم السيارة عندما تم الكشف عنها.
السيارة لم تدخل خط التصنيع بعد لأن الشركة لم ترى أن هناك إقبال يكفي لتخصيص خط تصنيع كامل لهذه السيارة.
